و من شدة محنتها كانت تركب فوق الزب و تصعد و تنزل بلا توقف و هي تذوق فحولة الشاب و صلابة زبه في كسها الذي اشتاق كثيرا الى النيك و الزب و الطبيب ايضا اعجب بهذه الجدة الشقراء الجميلة ذات الطيز الكبير و الجسم الناعم الدافئ الذي هيج زبه واشعل شهوته . و ازدادت اهات الجدة اكثر و هي راكبة فوق الزب و تذوق احلى نيك و الطبيب النياك كان لا يرحم كسها و يضمها اليه بقوة كبيرة و يريد ان ايخرج شهوته و حليب زبه في كسها الساخن المليئ بالمتعة و اللذة و الحرارة الجنسية العالية . و حين بدا الطبيب يقذف في كس الجدة الممحونة الشقراء كانت هي تريده في فمها فقامت من على الزب و امسكته بيدها و وضعته في فمها و تركته يقذف في لسانها و هي تلحس الحليب و رعشتها كانت جميلة و شبقها حار جدا من حلاوة زب الطبيب النياك
النادلة الممحونة تلتقي مع الفحل الزنجي الأسطورة التي يجعلها تصرخ من الألم واللذة
الفتاة الشاب يقذف على البزاز الكبيرة لامرأة ناضجة أكبر منه في السن لكنها ممحونة جداً
يركب مؤخرة حبيبته السكرانة ينيكها خلفي رغما عنها وهو ساخن عاري وهي تستلذ النيك وممحونة جدا